الثاني والعشرون: البلد الأيمن
الثالث والعشرون: بهرام
[ ومن المعلوم من كتب التاريخ أن اسم بهرام هو علم على كثير من ملوك فارس الساسانيين المجوس. ومنهم بهرام بن يزدجرد بهرام الأول والملك بهرام جور وغيرهم ]
الرابع والعشرون: بنده يزدان
الخامس والعشرون: پرويز
السادس والعشرون: برهان الله
السابع والعشرون: الباسط
[ الباسط من أسماء الله تعالى سبحانه قال تعالى (اللّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاء وَيَقَدِرُ وَفَرِحُواْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَاعٌ ) سورةالرعد26 وقال تعالى ( رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيّاً ) [مريم : 65 ]
الثامن والعشرون: بقية الأنبياء
[ بقيتهم في ماذا ؟ أم أن محمدا صلى الله عليه وسلم ليس بخاتم الأنبياء ]
التاسع والعشرون: التالي
الثلاثون: التأييد
الواحد والثلاثون: التمام
الثاني والثلاثون: الثائر
عدّه في المناقب القديمة من ألقابه، وقيل أن الثائر: من لا يُبقي على شيء حتى يدرك ثأره، وسوف يطالب عليه السلام بدم جده بل بدماء جميع الأصفياء، وفي دعاء الندبة: "أين الطالب بذحول الأنبياء وأبناء الأنبياء. أين الطالب بدم المقتول بكربلاء ".
[فماذا أبقى لرب السماوات في يوم الحساب]
الثالث والثلاثون: جعفر
روى الشيخ الصدوق في كمال الدين عن حمزة بن الفتح أنه قال: " ولد البارحة في الدار مولود لأبي محمد عليه السلام وأمر بكتمانه، فسأله الحسن بن المنذر: وما اسمه؟ قال: سمّي بمحمّد، وكنّي بجعفر " كمال الدين: ص 432."
والظاهر أنه ليس المراد الكنية المعروفة بل المقصود هو عدم التصريح باسمه بل يعبر عنه بالكناية بجعفر خوفاً من عمه جعفر.
فعندما يخبر الشيعة بعضهم البعض يقولون رأينا جعفر، أو أنه أمام، أو أحمل هذا المال إليه، لأجل أن لا يطلع أتباع جعفر على ذلك.
[غريب أمر هذا المهدي المتعدد الأسماء والألقاب، يخاف من عمه ومن أتباعه، فماذا ترك لأعدائه ليخاف منهم، ورغم هذا ينسبون له القوى الخارقة]
الرابع والثلاثون: الجمعة
الخامس والثلاثون: جابر
كما عدّه في الهداية والمناقب القديمة من ألقابه.
والجابر المصلح للكسر، وهذا اللقب من خصائصه عليه السلام المكنونة بوجوده المسعود فهو الفرج الاعظم [نعوذ بالله من هذا الغلو]، وحلّال كل المشاكل [فليحل مشكلة خوفه من أعدائه قبل أن يحل مشاكل غيره]، وجابر كل القلوب المنكسرة، ومطَمْئِن كل القلوب المغمومة، ومريح كل النفوس المكروبة المحزونة، وشفاء جميع الأمراض المزمنة [لم يتركوا شيئا لله تعالى وهو الذي خلقهم قال الله حكاية عن نبيه إبراهيم عليه السلام ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ) الشعراء/80 ]
السادس والثلاثون: الجنب
عدّه في الهداية من ألقابه، وقد جاء في الأخبار المتواترة في تفسير الآية الشريفة " يا حسرتا على ما فرّطت في جنب الله " أنّ الإمام " جنب الله ".
[طبعا المتواترة من طريق جابر الجعفي وزرارة وشيطان الطاق والهشامين المجسمين]
السابع والثلاثون: الجوار الكنس
يعني النجوم التي تتوارى تحت شعاع الشمس كما تتوارى الظباء في كناسها.
وروي في كمال الدين وغيبة الشيخ الطوسي وغيبة النعماني عن الإمام الباقر عليه السلام في تفسير الآية الشريفة: " فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس " أنه قال: "إمام يخنس سنة ستين ومائتين ثم يظهر كالشهاب في الليلة الظلماء". ثم قال للراوي: "وإذا أدركت زمانه قرت عينك" ( البرهان: ج 4، ص 433.1)"
[ ولكن خنس هذا المهدي طال كثيرا ]
الثامن والثلاثون: الحجة وحجة الله
[إن حجة الله على خلقه هم أنبياؤه ورسله عليهم الصلاة والسلام، والذين ختموا برسولنا محمد صلى الله عليه وسلم, قال سبحانه :( رُّسُلاً مُّبَشرِينَ ومُنذِرينَ لِئلّا يَكُونَ لِلنّاسِ عَلى اللهِ حُجَّةٌ بَعدَ الرُّسُلِ ) النساء: ١٦٥]
التاسع والثلاثون: الحق
الأربعون: الحجاب
الواحد والأربعون: الحامد
الثاني والأربعون: الحمد
الثالث والأربعون: الحاشر
[وهو من ألقاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كما دلت على ذلك الآثار الصحيحة]
الرابع والأربعون: " خاتم الأوصياء ".
الخامس والأربعون: خاتمة الائمة " عليهم السلام.
السادس والأربعون: " خجسته ".
قال في (الذخيرة) أنه اسمه في كتاب (كندر آل فرنگيان).
[هذه كتبكم الموثوقة!!]
السابع والأربعون: " خسرو ".
وقد ذكر في (الذخيرة) و (التذكرة) وذكر في كتاب جاويدان أن اسمه (خسرو مجوس).
[ ومعناه (منقذ المجوس) فهو يظهر لينقذ المجوس وقتل العرب كما صرحت به أخبارهم]
الثامن والأربعون: " خدا شناس ".
مذكور في هذين الكتابين أنه اسمه عليه السلام في كتاب (شامكوني)، وباعتقاد كفرة الهند أن صاحب هذا الكتاب كان نبياً بعث لأهل (الختا والختن) (اسم قديم للصين الشمالية)، وكان مولده في مدينة (كيلواس) ويقال أن الدنيا وحكومتها تتظلل بابن سيد خلائق العالمين وبلسانه يصل اسم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم إليها، ويحكم على جبال مشرق الدنيا ومغربها ويأمر عليها، ويركب السحاب وتعينه الملائكة ويخدمه الجن والإنس، ويملك السودان ـ التي هي تحت خط الاستواء ـ إلى أرض تسعين ـ التي هي تحت القطب الشمالي ـ وما وراء الأقاليم السبعة ـ التي هي جنان إرم وجبل قاف ـ فيكون دين الله ديناً واحداً، واسمه (ايستاده) و (خداشناس). (الذخيرة والتذكرة).
[اعتقاد كفرة الهند !!! هذا مصدر جيد للدلالة على أهم أمور المعتقد الشيعي (الإمام الغائب)] |