الـــرئـيــســيـــة
الأخبــــــــــــــار
الــصــوتــيـــــات
الــــمـــرئــيـــات
كـتـب ودراسـات
الــــوثــــائــــــــق
كشكول المهدي
خريطة الموقع
إتصل بنا

 

 

 

أسماؤه --> أسماء المهدي 4
أسماء المهدي 4

أضيف في: 17-06-2009

عدد الزيارات: 4144

المصدر : إدارة الموقع

 

المائة والعشرون: " قيم الزمان ".

المائة والواحد والعشرون: " القاطع ".

المائة والثاني والعشرون: " كاشف الغطاء ".

المائة والثالث والعشرون: " الكمال ".

المائة والرابع والعشرون: " كلمة الحق ".

المائة والخامس والعشرون: " كيقباد دوّم ".

المائة والسادس والعشرون: " كوكما ".

المائة والسابع والعشرون: " كاز" .

عدّه في الهداية والمناقب من ألقابه، وهو بمعنى الذي يرجع والذي يعود. وظاهره أنه عليه السلام يرجع من عالم الغيب والاستتار ومجانبة مساكن الأشرار. ويرجع جماعة من الأموات، كما روى الشيخ المفيد في الإرشاد وغيره عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال:" يُخْرِجُ القائم عليه السلام من ظهر الكوفة سبعة وعشرين رجلا، خمسة عشر من قوم موسى عليه السلام الذين كانوا يهدون بالحق وبه يعدلون، وسبعة من أهل الكهف، ويوشع بن نون، وسلمان، وأبا دجانة الأنصاري، والمقداد، ومالكاً الأشتر، فيكونون بين يديه أنصارا وحكاماً.

[من الملاحظ الإصرار في الروايات على بني إسرائيل واليهود والتوراة] 

المائة والثامن والعشرون: " اللواء الأعظم ".

المائة والتاسع والعشرون: " لنديطارا ".

المائة والثلاثون: " لسان الصدق ".

المائة والواحد والثلاثون: " ماشع ".

قال في الذخيرة أنه: اسمه عليه السلام في التوراة العبرية، وقال في التذكرة: في التوراة التي نزلت من السماء.

المائة والثاني والثلاثون: " مهميد الآخر ".

المائة والثالث والثلاثون: " مسيح الزمان".

[ليس هو المسيح عليه السلام باعترافهم، فلم يبق إلا الدجال، وصفاته كصفاته]

المائة والرابع والثلاثون: " ميزان الحق ".

المائة والخامس والثلاثون: " المنصور ".

المائة والسادس والثلاثون: " محمد " صلى الله عليه وعلى أبائه وأهل بيته.

المائة والسابع والثلاثون: " نية الصابرين ".

المائة والثامن والثلاثون: " المنتقم ".

وروي في علل الشرائع عن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال:

أما لو قد قام قائمنا لقد ردت إليه الحميراء [أي عائشة عليها السلام] حتى يجلدها الحدّ وحتى ينتقم لابنة محمد فاطمة عليها السلام منها.

قلت جعلت فداك ولِمَ يجلدها الحد؟ قال: لفريتها على أم إبراهيم , قلت: فكيف أخّر الله القائم؟

فقال: لأن الله تبارك وتعالى بعث محمداً صلى الله عليه وآله وسلّم رحمة وبعث القائم عليه السلام نقمة. علل الشرائع (الصدوق): ج 2، ص 580  .

المائة والتاسع والثلاثون: " المهدي " صلوات الله عليه.

وروى يوسف بن يحيى السلمي في كتاب (عقد الدرر في أخبار الإمام المنتظر) عن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال:

" وإنما سمّي: المهدي، لأنه يهدي إلى أمر خفي ". "...ويستخرج التوراة والإنجيل من أرض يقال لها انطاكية"، وقال في رواية أخرى: "إنما سمّي: المهدي لأنه يهدي إلى أسفار من أسفار التوراة، فيستخرجها من جبال الشام يدعو إليها اليهود، فيسلم على تلك الكتب جماعة كبيرة، ثم ذكر نحواً من ثلاثين الفا".

[مهدي الرافضة على اليهود رؤوف رحيم وعلى العرب شديد لئيم]

المائة والأربعون: " عبد الله ".

المائة والواحد والأربعون: " المؤمَّل ".

المائة والثاني والأربعون: " المنتظر ".

المائة والثالث والأربعون: " الماء المعين ".

يعني الماء الظاهر الجاري على سطح الأرض.

المائة والأربع والأربعون: " المخبر بما يعلن ".

المائة والخمس والأربعون: " المجازي بالأعمال".

[وهل يجازي بالأعمال إلا الله، قال الله تعالى (وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ (سبأ:17)]

المائة والست والأربعون: " الموعود ".

المائة والسابع والأربعون: " مظهر الفضائح ".

المائة والثامن والأربعون: " مبلي السرائر ".

[مبلي السرائر والعالم بما فيها هو الله تعالى, قال عز من قائل: (واللهُ يَعلَمُ ما تُسِرُّونَ وما تُعلِنُونَ)  النحل 19,   وقال سبحانه :( يعلمُ ما في السَّمَواتِ والأرضِ وَيَعلَمُ ما تُسِرُّونَ وما تُعلِنُونَ واللهُ عَلِمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ) التغابن: ٤]  

المائة والتاسع والأربعون: " مبدي الآيات ".

المائة والخمسون: " المحسن ".

المائة والواحد والخمسون: " المنعم ".

المائة والثاني والخمسون: " المفضل ".

المائة والثالث والخمسون: " المنّان    !!! 

[وهذا اسم من أسماء الله تعالى، صح عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت المنان، بديع السماوات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا قيوم ....) الحديث]

المائة والرابع والخمسون: " الموتور ".

المائة والخامس والخمسون: " المدبِّر" 

[لا إله إلا لله, وهل مدبرٌ غيره سبحانه!!,  قال تعالى : (يُدَبِّرُ الأمرَ مَا من شَفيعٍ إلا من بَعدِ إذنهِ)   يونس: ٣، وقال سبحانه: (قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ) يونس: ٣١، والآيات في هذا المعنى كثيرة معلومة حيث أن الخلق والرزق والتدبير من أعظم خصائص ربوبيته سبحانه , والتي لم ينكرها حتى كفار الجاهلية]

المائة والسادس والخمسون: " المأمور ".

المائة والسابع والخمسون: " المقدرة ".

المائة والثامن والخمسون: " المأمول ".

المائة والتاسع والخمسون: "المفرج الأعظم".

[إن كان هو المفرج الأعظم فلماذا لا يفرج عن نفسه!!]


إخفاء نموذج التعليق
الاسم
البريد الالكتروني
عنوان الرد
التعليق
موقع المهدي :: أسماء المهدي 4
المتواجدون الان 29 زوار    عدد الزيارات الكلي   1551422 زيارة